كولي الأمر لطفلك، سوف تكون متوترا عندما تتأخر حافلة طفلك من المدرسة عن الجدول الزمني المحدد. إذا واجهت هذه الحالة مرة في حياتك حيث تنتظر طفلك في موقف الحافلات، وتنظر إلى ساعتك مرة بعد أخرى، والحافلة متأخرة لخمس دقائق… ثم لعشر دقائق ثم لعشرين دقيقة …. إنك تعرف جيدا مسارات فكرك أثناء تلك اللحظات الصعبة.
 

 
“أنا أكيد … ليس هناك مشاكل إن شاء الله” أنت تقول لنفسك. وتقول “ممكن أن الحافلة غادرت المدرسة متأخرة”.. “ممكن هناك طابور غير متوقع في المدرسة”.. “ممكن إحدى الإطارات مثقوبة وتأخرت الحافلة”.. “ممكن أن السائق جديد ولا يعرف مسار هذه الحافلة جيدا” ممكن … ممكن… ممكن…
 
بعد مرور وقت كاف، يتصل الوالد المتوتر بالمدرسة للاطمئنان على مكان وجود حافلة المدرسة التي تحمل طفله.
 
كعميد المدرسة، إنك تأمل دائما أن يتم الأمور والعمليات بسلاسة وكفاءة، ولكنك على العلم دائما أن الأشياء قد تكون خارج إدارتك وسيطرتك في أي وقت. ممكن إنك ما سمعت من سائق هذه الحافلة أي خبر حول هذا التأخر، وليس لديك فكرة ماذا تقول للوالدين القلقين الذين يتصلون بك ويطلبون المعلومات عن مكان تواجد أطفالهم حاليا!
 
الآن أنت أيضا قلق للغاية. يظهر في ذهنك أسوأ السيناريوهات المحتملة… هل هناك أي حادث –لا سمح الله-؟ هل هناك أي إصابة؟ هل الأطفال سالمين أم لا؟ لماذا لا يجيب سائق الحافلة للاتصالات المتكررة إلى الهاتف أو الجهاز اللا سلكي؟
 
خدمات تتبع حافلات المدارس بوحدة جي بي اس داخل الحافلات الخاصة بك تزيل هذه المشاكل بأكملها. أولا وقبل كل شيء، يمكنك تتبع في أي لحظة جميع حافلات المدرسة الخاصة بك وتستطيع تحديد مكان السائق والطلاب بلحظة، ومعرفة ما يجري مع الحافلة بالضبط. ثانيا، تساعد وحدة جي بي اس سائق الحافلة على اكتشاف الطريق الصحيح في حالة سيرهم خارج المسار المحدد للحافلة، وكذلك تستطيع طمأنة أولياء الطلاب القلقين الذين يستعلمون عن أطفالهم.
 
السهولة والبساطة والراحة التي توفرها هذه الأنظمة لتتبع حافلات المدرسة شيء لا يمكن الاستغناء عنها. إذا كنت والد أو والدة طفل، تخيل عن راحة النفس التي تحصلها عندما تهاتف عميد المدرسة بحثا عن طفلك، فيجيب أن الحافلة في الطريق العام الآن ومتأخرة قليلا وسوف تصل إلى نقتطك بعد بضع لحظات ولا داعي للقلق.. تخيل مدى الامتنان الذى سوف تقدم لله ثم لهذه الأجهزة لتتبع الحافلات التي تحمل أطفالك من وإلى المدرسة كل يوم!
 
لمعرفة المزيد عن راحة البال وسهولة العمليات التي تقدمها هذه الأجهزة وكيف يمكن للمدرسة الخاصة بك الاستفادة منها، خذ هاتفك الآن للاتصال بنا.

قراءة المزيد →

لا يخفى على أحد منا أن أولياء الأمور قلقون بشكل كبير عندما تتأخر حافلة المدرسة لأطفالهم عن الجدول الزمني المحدد. إذا سبقت لك هذه التجربة في حياتك حيث تنتظر طفلك في موقف الحافلات وتنظر إلى ساعتك مرة بعد أخرى، ولا تجد قدوم الحافلة بعد خمس دقيقة ولا بعد عشرة دقيقة … ولا بعد عشرين دقيقة ….. إذن إنك تعرف جيدا مسارات أفكارك أثناء تلك اللحظات.
 
الانتظار قد انتهى! هذه الوحدة التي طال انتظارها مصممة تماما لإدارة الرحلات لحافلات المدارس. هذه تساعد المدارس لإنشاء جداول وتعيين نقاط ركوب/نزول الطلاب بشكل يعرف الآباء وقت قدوم حافلة الطفل إلى النقاط الخاصة به للركوب/النزول.
 

تشمل الميزات:

إنشاء رحلات مجدولة مسبقا لحافلات المدرسة.
تعيين مسار معين (سياج مسار) للحافلة للالتزام به.
تشمل نقاط ركوب ونزول الطالب كنقاط الطريق.
تتلقى إدارة المدرسة تنبيهات الإشعار (بواسطة رسائل نصية أو البريد الإلكتروني) حول انتهاكات في الجدول (عدم الالتزام بالوقت المحدد وانحرافات في الطريق وتخطي المواقف)
إضافة الطلاب إلى وحدة حافلة المدرسة مع المعلومات الخاصة بهم (الصف والقسم الخ).
تعيين الطلاب للرحلات المجدولة (على سبيل المثال: مسار 51) وتعيين المواقف الخاصة بهم.
يمكن تعيين رحلات متعددة للطلاب، ولكن موقف واحد فقط في كل رحلة (يوجد لكل طالب رحلتين على الأقل – الركوب والنزول).
عرض الرحلات على الخريطة يعطي نظرة واضحة حول المسار ونقاط الوقوف (نقاط نزول وركوب الطلاب).
يتم تزويد ولي الأمر بحساب مستخدم فرعي مع تتبع حي لحافلة الطفل حيث يمكن له مشاهدة سير الحافلة مع الوقت المقدر للوصول إلى المكان الخاص به.

 
تحسينات أخرى
نظرة جديدة لوحدة جدولة الرحلات لتكون أسهل للاستخدام.
 
تشمل الميزات:
قراءة المزيد →

الآن يمكنك تتبع الهواتف المتحركة بشريحة جي بي أس المضمنة فيها في حالات الطوارئ لمعرفة مكان التواجد لشخص إذا لم يستطيع تبادل المعلومات عن مكانه في حال من الأحوال. بمضي الزمان، يصبح تتبع جي بي اس اكثر متعلقاً بحياتنا ويتم دمج هذه التكنولوجيا إلى كل جهاز من الهواتف الذكية إلى ياقات الكلاب ومن الساعات إلى الاحذية الرياضية. عندما تبدأ هذه التكنولوجيا خدمتها في الحياة اليومية، يستفيد أرباب الأسر أكثر من غيرهم بما تساعدهم على تأمين سلامة أطفالهم.
قراءة المزيد →